دعاء للميت في ذكرى وفاته من الأدعية الهامة التي يبحث عنها كافة المسلمين والمسلمات، في مختلف الاوقات الحياتية، وذلك من أجل الحصول على الأجر والثواب العظيم من خلال الدعاء للميت بالحصول على الأجر والثواب العظيم والمغفرة من الله سبحانه وتعالي، حيث إن الميت بعد وفاته يكون لا حول له ولا قوة، ولا ينفعه نهائياً غير العمل الصالح والدعاء له من قبل كافة المقربين منه في الحياة العامة.
دعاء للميت في ذكرى وفاته
إن الدعاء للميت من الأشياء الجميلة التي يتوجب على الجميع القيام بها، حيث إن ذكري وفاة الأشخاص في الحياة العامة من الذكري الهامة التي يبدأ الأشخاص في استحضار كل طيب في الحياة لهم مع الشخص المتوفي.
“اَلَلَهَمَّ شَفَّعَ فَيَهَ نَبَيَّنَاَ وًّمَصَطَفَاَكَ، وًّاَحَشَرَهَ تَحَتَ لَوًّاَئَهَ، وًّاَسَقَهَ مَنَ يَدَهَ اَلَشَّرَيَفَةٍ شَرَبَةًٍ هَنَيَئَةًٍ لَاَ يَظَمَأ بَعَدَهَاَ أبَدَاًَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ صَبَرَ عَلَىَّ اَلَبَلَاَء فَلَمَ يَجَزَّعَ، فَاَمَنَحَهَ دَرَجَةٍ اَلَصَّاَبَرَيَنَ، اَلَذيَنَ يَوًّفَّوًّنَ أجَوًّرَهَمَ بَغَيَرَ حَسَاَبَ،
فَإنَّكَ اَلَقَاَئَلَ (إنَّمَاَ يَوًّفَّىَّ اَلَصَّاَبَرَوًّنَ أجَرَهَمَ بَغَيَرَ حَسَاَبَ).
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ كَاَنَ مَُصَلَّ لَكَ، فَثَبَّتَهَ عَلَىَّ اَلَصَّرَاَطَ يَوًّمَ تَزَّلَّ اَلَأقَدَاَمَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ كَاَنَ صَاَئَمَاًَ لَكَ، فَأدَخَلَهَ اَلَجَنَّةٍ مَنَ بَاَبَ اَلَرَيَّاَنَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ كَاَنَ لَكَتَاَبَكَ تَاَلَيَاًَ وًّسَاَمَعَاًَ، فَشَفَّعَ فَيَهَ اَلَقَرَآنَ، وًّاَرَحَمَهَ مَنَ اَلَنَّيَرَاَنَ،
وًّاَجَعَلَهَ يَاَ رَحَمَنَ يَرَتَقَيَ فَيَ اَلَجَنَّةٍ إلَىَّ آخَرَ آيَةٍ قَرَأهَاَ أوًّ سَمَعَهَاَ، وًّآخَرَ حَرَفٍَ تَلَاَهَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَزَّقَهَ بَكَلَّ حَرَفٍَ فَيَ اَلَقَرَآنَ حَلَاَوًّةًٍ، وًّبَكَلَّ كَلَمَةٍ كَرَاَمَةًٍ، وًّبَكَلَّ اَّيَةٍ سَعَاَدَةًٍ، وًّبَكَلَّ سَوًّرَةٍ سَلَاَمَةًٍ، وًّبَكَلَ جَُزَّءٍ جَزَّاَءً”.
اَدَعَيَةٍ لَلَمَيَتَ: “اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَهَ فَإنَّهَ كَاَنَ مَسَلَمَاًَ، وًّاَغَفَرَ لَهَ فَإنَّهَ كَاَنَ مَؤَمَنَاًَ، وًّأدَخَلَهَ اَلَجَنَّةٍ فَإنَّهَ كَاَنَ بَنَبَيَّكَ مَصَدَّقَاًَ،
وًّسَاَمَحَهَ فَإنَّهَ كَاَنَ لَكَتَاَبَكَ مَرَتَّلَاًَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ أتَاَنَاَ اَلَيَقَيَنَ، وًّعَرَقَ مَنَّاَ اَلَجَبَيَنَ، وًّكَثَرَ اَلَأنَيَنَ وًّاَلَحَنَيَنَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ يَئَسَ مَنَّاَ اَلَطَّبَيَبَ، وًّبَكَىَّ عَلَيَنَاَ اَلَحَبَيَبَ، وًّتَخَلَّىَّ عَنَّاَ اَلَقَرَيَبَ وًّاَلَغَرَيَبَ، وًّاَرَتَفَعَ اَلَنَّشَيَجَ وًّاَلَنَّحَيَبَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ اَشَتَدَّتَ اَلَكَرَبَاَتَ، وًّتَوًّاَلَتَ اَلَحَسَرَاَتَ، وًّأطَبَقَتَ اَلَرَّوًّعَاَتَ، وًّفَاََضَتَ اَلَعَبَرَاَتَ،
وًّتَكَشَّفَتَ اَلَعَوًّرَاَتَ، وًّتَعَطَّلَتَ اَلَقَوًّىَّ وًّاَلَقَدَرَاَتَ”.
“اَلَلَّهَمَ اَرَحَمَنَاَ إذاَ حَُمَِلَنَاَ عَلَىَّ اَلَأعَنَاَقَِ، وًّبَلَغَتَِ اَلَتَرَاَقَِ، وًّقَيَلَ مَنَ رَاَقَ، وًّظَنَّ أنَّهَ اَلَفَرَاَقَ،
وًّاَلَتَفََّتَِ اَلَسََّاَقَُ بَاَلَسََّاَقَِ، إلَيَكَ يَاَ رَبََّنَاَ يَوًّمَئَذٍ اَلَمَسَاَقَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ وًّرَيَنَاَ اَلَتَّرَاَبَ، وًّغَلَّقَتَ اَلَقَبَوًّرَ وًّاَلَأبَوًّاَبَ، وًّاَنَفََضَّ اَلَأهَلَ وًّاَلَأحَبَاَبَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ فَاَرَقَنَاَ اَلَنَّعَيَمَ، وًّاَنَقَطَعَ اَلَنَّسَيَمَ، وًّقَيَلَ مَاَ غَرَّكَ بَرَبَّكَ اَلَكَرَيَمَ”.
“اَلَلَهَمَّ صَلَّ وًّسَلَّمَ وًّبَاَرَكَ عَلَىَّ سَيَدَنَاَ مَحَمَّدَ، وًّعَلَىَّ آلَهَ وًّصَحَبَهَ وًّسَلَّمَ إلَىَّ يَوًّمَ اَلَدَيَنَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ جَاَء بَبَاَبَكَ، وًّأنَاَخَ بَجَنَاَبَكَ، فََجَدَ عَلَيَهَ بَعَفَوًّكَ، وًّإكَرَاَمَكَ، وًّجَوًّدَ إحَسَاَنَكَ.”
“اَلَلَهَمَّ مَنَ أحَيَيَتَهَ مَنَّاَ فَأحَيَهَ عَلَىَّ اَلَإسَلَاَمَ، وًّمَنَ تَوًّفَّيَتَهَ مَنَّاَ فَتَوًّفَّهَ عَلَىَّ اَلَإيَمَاَنَ”.
“اَلَلَهَمَّ أمَّنَهَ مَنَ فَزَّعَ يَوًّمَ اَلَقَيَاَمَةٍ، وًّمَنَ هَوًّلَ يَوًّمَ اَلَقَيَاَمَةٍ، وًّاَجَعَلَ نَفَسَهَ آمَنَةًٍ مَطَمَئَنَّةًٍ، وًّلَقَّنَهَ حَجَّتَهَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّهَ جَاَء بَبَاَبَكَ، وًّأنَاَخَ بَجَنَاَبَكَ، فََجَدَ عَلَيَهَ بَعَفَوًّكَ، وًّإكَرَاَمَكَ، وًّجَوًّدَ إحَسَاَنَكَ.”
“اَلَلَهَمَ اَجَعَلَ عَنَ يَمَيَنَهَ نَوًّرَاًَ، حَتَّىَّ تَبَعَثَهَ آمَنَاًَ مَطَمَئَنَّاًَ فَيَ نَوًّرٍَ مَنَ نَوًّرَكَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَنَظَرَ إلَيَهَ نَظَرَةٍ رََضَاَ، فَإنَّ مَنَ تَنَظَرَ إلَيَهَ نَظَرَةٍ رََضَاًَ لَاَ تَعَذّبَهَ أبَدَاًَ”.
“اَلَلَهَمَّ أسَكَنَهَ فَسَيَحَ اَلَجَنَاَنَ، وًّاَغَفَرَ لَهَ يَاَ رَحَمَنَ، وًّاَرَحَمَهَ يَاَ رَحَيَمَ، وًّتَجَاَوًّزَّ عَمَّاَ تَعَلَمَ يَاَ عَلَيَمَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَعَفَ عَنَهَ، فَإنَّكَ اَلَقَاَئَلَ (وًّيَعَفَوًّ عَنَ كَثَيَرَ).
“اَلَلَهَمَّ بَشَّرَهَ بَقَوًّلَكَ (كَلَوًّاَ وًّاَشَرَبَوًّاَ هَنَيَئَاًَ بَمَاَ أسَلَفَتَمَ فَيَ اَلَأيَّاَمَ اَلَخَاَلَيَةٍ)،
اَلَلَهَمَّ اَجَعَلَهَ مَنَ اَلَّذيَنَ سَعَدَوًّاَ فَيَ اَلَجَنَّةٍ، خَاَلَدَيَنَ فَيَهَاَ مَاَ دَاَمَتَ اَلَسَّمَوًّاَتَ وًّاَلَأرََضَ”.
“اَلَلَهَمَّ إنَّ رَحَمَتَكَ وًّسَعَتَ كَلَّ شَيَء، فَاَرَحَمَهَ رَحَمَةًٍ تَطَمَئَنَّ بَهَاَ نَفَسَهَ، وًّتَقَرَّ بَهَاَ عَيَنَهَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَحَشَرَهَ مَعَ اَلَمَتَّقَيَنَ إلَىَّ اَلَرَّحَمَنَ وًّفَدَاًَ”.
“اَلَلَهَمَّ اَرَحَمَنَاَ إذاَ قَُمَنَاَ لَلَسَّؤَاَلَ، وًّخَاَنَنَاَ اَلَمَقَاَلَ، وًّلَمَ يَنَفَعَنَاَ جَاَهٌَ، وًّلَاَمَاَلَ، وًّلَاَ عَيَاَلَ، وًّلَيَسَ إلَّاَ فََضَلَ اَلَكَبَيَرَ اَلَمَتَعَاَلَّ”.
“اَلَلَهَمَّ اَحَشَرَهَ مَعَ أصَحَاَبَ اَلَيَمَيَنَ، وًّاَجَعَلَ تَحَيَّتَهَ سَلَاَمٌَ لَكَ مَنَ أصَحَاَبَ اَلَيَمَيَنَ”.
اَلَلَهَمَّ صَلَّ وًّسَلَّمَ وًّبَاَرَكَ عَلَىَّ سَيَدَنَاَ مَحَمَّدَ، وًّعَلَىَّ آلَهَ وًّصَحَبَهَ وًّسَلَّمَ إلَىَّ يَوًّمَ اَلَدَيَنَ.
“اَلَلَهَمَّ لَاَ نَزَّكَّيَهَ عَلَيَكَ، وًّلَكَنَّاَ نَحَسَبَهَ أنَّهَ آمَنَ وًّعَمَلَ صَاَلَحَاًَ، فَاَجَعَلَ لَهَ جَنَّتَيَنَ ذوًّاَتَيَ أفَنَاَنَ،
بَحَقَّ قَوًّلَكَ: “وًّلَمَنَ خَاَفَ مَقَاَمَ رَبَّهَ جَنَّتَاَنَ”.
“اَلَلَهَمَّ صَلَّ وًّسَلَّمَ وًّبَاَرَكَ عَلَىَّ سَيَدَنَاَ مَحَمَّدَ، وًّعَلَىَّ آلَهَ وًّصَحَبَهَ وًّسَلَّمَ إلَىَّ يَوًّمَ اَلَدَيَنَ”.