طريقة مساعدة الطفل على تكوين صداقات جديدة

طريقة مساعدة الطفل على تكوين صداقات جديدة

اللعب مع الاصدقاء هي طريقة مهمة للأطفال لتعلم  المهارات الاجتماعية مثل المشاركة والتناوب في أخذ الأدوار . هي أيضا متعة! السر يكمن في أخذ خطوات صغيرة وبسيطة  من الممكن أن تساعد  التفالع الاجتماعي الايجابي دون التشديد عليهم بشكل مؤذ ومزعج.

أنت تودين اعطاء طفلك الفرص  لمكافأة السلوك الحسن ، الأمر لذي سيتركه راغبا في طلب المزيد  بدلامن الشعور بالضغط  لفعل مر يجده صعبا. قد يكون طفلك خجولا  أو متحفظا بطبيعته لما حوله. وبدلا من محاولة تغيير شخصية طفلك، يمكنك مساعدته لتغير مايكفي لاكتشاف متعة مرافقة أصدقاء جدد.

وتشير خبيرة علم النفس  في مستشفى سانت لويس  كيمبرلي سيرل ” ان البدء بشخص يحبه طفلك  هي الطريقة الأنسب لتعزيز صداقاته ، فانت للاتودين اختيار  فتاة أو فتى وتوقع حب طفلك له ، بل لا بد من التنبه الى ما يحب ويكره طفلك”   توفر مواعيد اللعب مع شخص فرصة للطفل الخجول  لبدء حياة اجتماعية ، في حين  تظهر بعض الأمور المدعمة  التي تساعد في تلك الصداقات .

وتضيف بروفيسورة تطوير الطفل  في جامعة كانسس ديل ووكر ” ان أردت أن تعززي الأثر الايجابي للتجربة  فان من شأن طفلك  أن يشعر بمشاعر ايجابية ويريد العب مرة أخرى”.   فلتبقي على مواعيد اللعب قليلة العددابدئي بدعوة واحد أو اثنين من الأصدقاء المحتملين الى المنزل، ويفضل الأطفال الذين  يعرفهم طفلك مسبقا.

ومن المفضل أن يكون هؤلاء الأطفال من نفس عمر طفلك، أو أكبر قليلا “فالطفل الأكبر قد يبادر الى الأمو بشك أسرع” وفقا لوايت .  مواعيد لعب قصيرة الوقت ما بين ساعة الى ساعتين هي فترة كافية فأنت لا تودين اثارة نشاطهم  بشكل زائد عن الحاجة. خططي مسبقا نظمي موعد اللعب ليتمحور حول الألعاب والنشاطات  التي يستمتع بها  الأطفال ، فهذه الأمور من شأنها أن تتسبب براحة وشعور جيد  عن نفسه.

من شأن هذه النشاطات أن تبقي مشاعر ايجابية لدى طفلك. حاولي  تعزيز الشعور الايجابي من خلال  التأكد من وجود ألعاب ونشاطات كافية لدمج الأطفال وضمان استمتاعهم وعدم واجب مشاركتهم لألعابهم معالاخر ، وخاصة في البدء، وفقا لووكر.

اندمجي مع الأطفال : لا تتركي الأطفال وحدهم ليلعبوا بأنفسهم  وتتأملي خيرا. توجيهاتك منشأنها أن تشعر الأطفال بسلاسة مع بعضهم البعض، خاصة ان كانوا أصدقاء جدد . كوني متوفرة في حال كانوا على وشك الدخول في جدال ، أو في حال تشتت انتباههم  وتوقفوا عن اللعب أو احتاجوا الى تغيير النشاط.  .أشرفي على النشاطات الفنية ، وألعاب الغميضة. وفي كل الأحوال حاولي الا تأخذي مكان ودور طفلك ، فالفكرة الأساسية تكمن في مساعدته على كسر الحاجز  دون السيطرة.” الأم أو الأب يمكنهم  تحريك الأمور ، ومن ثم الاسترخاء حال انخراط الأطفال  باللعب مع رفاقهم.

يُرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني.

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.
‎‏‎‏‎‏‎‏
| ‎‏‎‏‎‏‎‏اعلن معنا | ‎‏‎‏‎‏‎‏كورة لايف| | ‎‏‎‏‎‏‎‏كاسبرiptv | ‎‏‎‏‎‏‎‏احذية اطفال| | ‎‏‎‏‎‏‎‏كود خصم مودانيسا | ‎‏‎‏‎‏‎‏شركة تسويق رقمي ‎‏‎‏‎‏‎‏