‎‏‎‏‎‏‎‏جوال الوظائف

كيف أساعد طفلي في المدرسة ؟

كيف أساعد طفلي في المدرسة ؟

تقييم وتقدير للوضع العام : ابدئي بقضاء بعض الوقت في غرفة الصف ، وتطوعي كمساعدة مدرس ليوم أو يومين ان أمكن  لمعرفة ما يجري في غرفة الصف،  أو اطلبي مساعدة وتقييما من خبير نفسي أو عامل اجتماعي متخصص لطفلك .

كيف أساعد طفلي في المدرسة ؟

ادرسي طريقة تعليم المدرس وطريقة تعلم طفلك هلهناك فجوة ما بين طريقة تعلم الطفل والمدرس والتي ينتج عنها  شعور طفلك بالغضب أو عدم الفهم؟  اخرجي الى ساحة اللعب في الاستراحة . هل يتم اغاظة طفلك أو تخويفه؟ قد تملكين معرفة عميقة لما يجري جراء قضاء يوم واحد في بيئة طفلك المحيطة ، مع التركيز على ردود فعله وتفاعلاته مع الاخرين.

تأكدي من علاقة طفلك مع أبيه: يؤثر هذا العنصر الديناميكي على سلوكيات الطفل في غرفة الصف سلبا أو ايجابا بشكل جوهري. تخبر ايهارا براون ” حين يعاني الطفل من مشاكل في السلوك ،قد يكون السبب فيها شعور الطفل بأن المدرس لا يحبه، فشعور الطفل بأنه محبوب هو عنصر أساسي للتعلم وللتصرف الحسن ”  وتضيف ” يكفي أحيانا جذب انتباه المعلم لتلك المشكلة ، أما في حال كان قيام طفلك باستفزاز المعلم بطريقة يصعب عليه فيها محبته، يمكنك التفكير وكحل أخير بنقل طفلك من المدرسة أو االبحث عن شخص بالغ اخر يحب طفلك ويستطيع التواجد في غرفة الصف ، فذاك أمر كاف أحيانا لتيسير الأمور وتسهيلها.

تعاوني مع المعلم : الجلوس بهدوء في غرفة الصف قد يكون تحديا بحد ذاته لبعض الأطفال. وقد يقبل المعلم أفكارك فيما يتعلق بالسماح لطفلك بالحركة في الصف  أو ممارسة النشاطات المختلفة.

تخبر  ايهارا براون  ”  لدي تغيير طفلي  للحضانة ، توفر لديه  الكثير من الوقت والمساحة لممارسة النشاطات المختلفة في حين كان يواجه صعوبة في الجلوس هادئا وعدم التحدث” وتضيف ” سمحت احدى المعلمات له بالرسم خلال وقت قراءتهامن الكتاب ، فتوقف منذ ذلك الحين عن اثارة الشغب والمشاكل”.

خططي بشكل استراتيجي:  تؤكد سناء العلي المديرة المتقاعدة من مدارس التربية والتعليم والمسؤولة عن دار للأيتام  في أبو ظبي على أهمية اجراء اجتماعات ثلاثية ما بين المعلم والأم والطفل ، والتفكير بتطوير الظروف المحيطة بالطفل وتحسينها معا .

قد تقترحين علامة يمكن أن يقوم بها الطفل كرفع أصبعيه للمعلم ححين يود التعبير عن احباطه وعدم سعادته ، ليقترح حينها المعلم على الطفل القيام بواجب ما كأخذ الأوراق الى غرفة المعلمين في المدرسة، أو قد يفكر المعلم باشارة كالتربيت على الكتف ، لتذكير الطفل بالتصرف  بشكل حسن دون احراجه أمام الجميع.”

أعط طفلك فرصة: قد يشكل الذهاب اليومي الىمكان يجد الطفل فيه صعوبة في التاقلم دافعا لمشاكل سلوكية. ان استطعت ، خذي يوم عطلة ومارسي مع طفلك نشاطا  يستمتع به ، سواء كان اللعب بالمونوبولي  أو قضاء اليوم على الشاطىء  أو الخروج الى ساحة البيت الخلفية والاستماع الى الموسيقى.

اغتنمي فرصة وجودكما سويا في المنزل حين يمرض الطفل واعتني به جيدا.  

. فلتدعي أطفالك يعلمون بأنك تهتمين لأمرهم: معرفة الطفل وتأكده من حبك له  سيؤثر ايجابا . تخبر المعلمة الصفية ومؤسسة مركز قيادة الأهل  في مدينة بالو ألتو الاسبانية  باتي ويبفيللر  ” هذا الشعور سيذكر الطفل في الأوقات الصعبة  بك. تضيف “يمكنك كتابة عبارة “أحبك أنت رائع” على ورقة صغيرة وطيها ووضعها في جيب البنطلون أو وضع صورة لكما أنتما الاثنان وأنتما تتعانقان في صندوق وجبة الغداء”.

أخبري طفلك بأنه صاحب القرار في أفكاره: ان كان طفلك يقضي وقتا سيئا في المدرسة ، يمكنه التفكير فيكي  أو في الوقت الممتع التي سيستمتع به  بعد الدراسة ، بدلا من البقاء محصورا في افكاره السلبية. استعين بالمساعدة . ان شعرت بأن الموضوع طارىء فاستعيني باراء خبير نفسي  جيد لطفلك ، واتصلي هاتفيا مع عدد من الخيارات هاتفيا واخبريهم بأنك تبحثين عن شخص متمكن يستطيع مساعدة طفلك في حل مشاكله الاجتماعية العاطفية  في المدرسة، وأكدي بأنك غير

مهتمة بطريقة علاج دوائية ، بل تبحثين عمن يمكنه العمل مع المدرس واعطائه افكار عن كيفية ادارة هذا السلوك.

يُرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني.

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.
‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏
| ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏اعلن معنا | ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏مقاول ترميم مباني | ‎‏‎‏‎‏ ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏