‎‏‎‏‎‏‎‏جوال الوظائف

مساعدة الأب في الشعور بأبوته للمرة الأولى

مساعدة الأب في الشعور بأبوته للمرة الأولى

مساعدة الأب في الشعور بأبوته للمرة الأولى تعد من الأشياء الهامة في حياتنا العامة، حيث قد يشعر زوجك  ببعض اللبكة  حين يصبح آبا لأول مرة، ويبدأ بطرح الأسئلة على نفسه…كيف أصبح أباً مثالياً؟ ما الطريقة المثلى للتعامل مع هذا الوليد؟ هل أنا أفضل أب يحصل عليه؟ الرجل وبمواجهة هذه الأسئلة وغيرها، لم يدعه الخبراء في العلاقات الأسرية، وحيداً، فيكفي أن يعلم أنه ليس وحده من يعاني من مثل هذه الأفكار، فهنالك كثير من الرجال ممن يعانون من مثل ما يعاني  وبالتالي فالوضع طبيعي جداً.

فإن رغب الرجل أن يكون أباً مثالياً، فعليه أن يقوم بالآتي: عندما لا يتحمل الطفل الرضيع عندما يبكي ويحاول تهدئته، بدل أن ينتظر زوجته أو والدته لتفعل ذلك، فهذا الأمر سيسعده، ويشعره بالمسؤولية والحب اتجاه الطفل.وماذا عن إطعام الطفل؟! هل جرب الرجل أن يحضر الحليب له! أو الطعام الخاص بالرضع! لم لا يجرب؟

مساعدة الأب في الشعور بأبوته للمرة الأولى

إنها تجربة جيدة، للتواصل مع الطفل، وليشعر الطفل  أنه بجانبه ويحنو عليه، ويحبه.للرجل نقول: لا بأس أيها الرجل أن تشعر ببعض الخوف وأنت تتعامل مع الأطفال حديثي الولادة، لأن هذا الخوف شعور طبيعي يشعر به أي رجل، فليس من السهولة التعامل مع حديثي الولادة، وهو خوف مشروع، فحتى الزوجة ستشعر بمثل هذا الخوف، لولا أنها تختلف عنك بأنها حملت هذا الطفل في أحشائها لمدة تسعة أشهر.

لذلك حاول أن تتغلب على خوفك بمسك يده، أو لمسه، ستتخلص من هذا الخوف، واطلب من زوجتك أن تحملك إياه لو لمدة قصيرة لتنهي حالة الخوف تلك، وعندما يكبر طفلك قليلاً حاول أن تلاعبه، إنها لحظات ستحن لها كثيراً حين يصبح شاباً أو شابة أمام ناظريك.ولعل أهم ما ينصحك به الخبراء، أن تستمتع بكل لحظات مع طفلك، وأن ترعاه بحب وحنان، فهذه لحظات انتظرتها كثيراً أنت وزوجتك طويلاً وحلمت بها.ولما لا تحاول أن تنيمه على صدرك وتشعر بدقات قلبه وجسده الناعم الغض، ورائحته العطرة تفوح منه، وقبله، واحضنه، إنها أجمل لحظات قد تعيشها، وصدقني لن تندم عليها أبداً.ولعل أفضل استفادة لقضاء الوقت مع طفلك هو أن تتعلم أن تفهم لغته سريعاً، فرغم أن المفردات في السنوات الأولى للطفل تكون غير واضحة، فلا بأس أن تتعلم كيف تلفظ تلك المفردات، وتساعده على تطويرها.

إن الآباء الجدد يقلقون كثيراً حول تصرفات وقدرة أطفالهم على التأقلم، والأداء الأفضل، بمعنى لو قاموا باللعب مع أطفالهم بالكرة على صعيد المثال، فإنهم يبدون قلقين في حال لم يستطع طفلهم إلتقاط الكرة من المرة الأولى، ويشعرون أن هنالك خطب ما لدى أطفالهم، ولكن اطمئن عزيزي الأب إن عدم استطاعة الطفل التقاط الكرة في المرة الأولى هو أمر طبيعي لتسعين بالمائة من الأطفال الصغار، والأفضل أن تستمتع بالوقت مع طفلك بدل أن تقلق كثيراً حول إمكانياته التي ستتطور مع الأيام.ولما لا تجرب أيها الأب العزيز، أن تستمتع بقراءة قصة مع طفلك، بدل أن تتصارع معه للنوم باكراً، معظم الأطفال يحبون أن تروى لهم قصص قبل النوم، هذا الأمر يشعرهم أنهم ما يزالون يحظون بالرعاية عند النوم كما حظوا بها طوال النهار.ولعل أفضل ما يجب أن تسعى له أيها الأب، أن تعلم لا يوجد أي إشكالية في حال لم تستطع أن تفلح منذ اليوم الأول في التعامل مع طفلك، إن التربية هي عملية تعلم مستمرة، يكفي أن تحب وليدك وترعاه، وتتعلم معه كيف تكون الأبوة جميلة!

كيف أستطيع أن أشعر بأبوتي للمرة الأولىكثير من الرجال يشعرون ببعض اللبكة في حين يصبحون آباءً لأول مرة، ويبدؤون بطرح الأسئلة على أنفسهم…كيف أصبح أباً مثالياً؟ ما الطريقة المثلى للتعامل مع هذا الوليد؟ هل أنا أفضل أب يحصل عليه؟ الرجل وبمواجهة هذه الأسئلة وغيرها، لم يدعه الخبراء في العلاقات الأسرية، وحيداً، فيكفي أن يعلم أنه ليس وحده من يعاني من مثل هذه الأفكار، فهنالك كثير من الرجال ممن يعانون من مثل ما يعاني  وبالتالي فالوضع طبيعي جداً.

فإن رغب الرجل أن يكون أباً مثالياً، فعليه أن يقوم بالآتي: عندما لا يتحمل الطفل الرضيع عندما يبكي ويحاول تهدئته، بدل أن ينتظر زوجته أو والدته لتفعل ذلك، فهذا الأمر سيسعده، ويشعره بالمسؤولية والحب اتجاه الطفل.وماذا عن إطعام الطفل؟! هل جرب الرجل أن يحضر الحليب له! أو الطعام الخاص بالرضع! لم لا يجرب؟ إنها تجربة جيدة، للتواصل مع الطفل، وليشعر الطفل  أنه بجانبه ويحنو عليه، ويحبه.للرجل نقول: لا بأس أيها الرجل أن تشعر ببعض الخوف وأنت تتعامل مع الأطفال حديثي الولادة، لأن هذا الخوف شعور طبيعي يشعر به أي رجل، فليس من السهولة التعامل مع حديثي الولادة، وهو خوف مشروع، فحتى الزوجة ستشعر بمثل هذا الخوف، لولا أنها تختلف عنك بأنها حملت هذا الطفل في أحشائها لمدة تسعة أشهر.

لذلك حاول أن تتغلب على خوفك بمسك يده، أو لمسه، ستتخلص من هذا الخوف، واطلب من زوجتك أن تحملك إياه لو لمدة قصيرة لتنهي حالة الخوف تلك، وعندما يكبر طفلك قليلاً حاول أن تلاعبه، إنها لحظات ستحن لها كثيراً حين يصبح شاباً أو شابة أمام ناظريك.ولعل أهم ما ينصحك به الخبراء، أن تستمتع بكل لحظات مع طفلك، وأن ترعاه بحب وحنان، فهذه لحظات انتظرتها كثيراً أنت وزوجتك طويلاً وحلمت بها.

ولما لا تحاول أن تنيمه على صدرك وتشعر بدقات قلبه وجسده الناعم الغض، ورائحته العطرة تفوح منه، وقبله، واحضنه، إنها أجمل لحظات قد تعيشها، وصدقني لن تندم عليها أبداً.ولعل أفضل استفادة لقضاء الوقت مع طفلك هو أن تتعلم أن تفهم لغته سريعاً، فرغم أن المفردات في السنوات الأولى للطفل تكون غير واضحة، فلا بأس أن تتعلم كيف تلفظ تلك المفردات، وتساعده على تطويرها.إن الآباء الجدد يقلقون كثيراً حول تصرفات وقدرة أطفالهم على التأقلم، والأداء الأفضل، بمعنى لو قاموا باللعب مع أطفالهم بالكرة على صعيد المثال، فإنهم يبدون قلقين في حال لم يستطع طفلهم إلتقاط الكرة من المرة الأولى، ويشعرون أن هنالك خطب ما لدى أطفالهم، ولكن اطمئن عزيزي الأب إن عدم استطاعة الطفل التقاط الكرة في المرة الأولى هو أمر طبيعي لتسعين بالمائة من الأطفال الصغار، والأفضل أن تستمتع بالوقت مع طفلك بدل أن تقلق كثيراً حول إمكانياته التي ستتطور مع الأيام.

ولم لا تجرب أيها الأب العزيز، أن تستمتع بقراءة قصة مع طفلك، بدل أن تتصارع معه للنوم باكراً، معظم الأطفال يحبون أن تروى لهم قصص قبل النوم، هذا الأمر يشعرهم أنهم ما يزالون يحظون بالرعاية عند النوم كما حظوا بها طوال النهار.ولعل أفضل ما يجب أن تسعى له أيها الأب، أن تعلم لا يوجد أي إشكالية في حال لم تستطع أن تفلح منذ اليوم الأول في التعامل مع طفلك، إن التربية هي عملية تعلم مستمرة، يكفي أن تحب وليدك وترعاه، وتتعلم معه كيف تكون الأبوة جميلة!

يُرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني.

يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني.
‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏
| ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏اعلن معنا | ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏مقاول ترميم مباني | ‎‏‎‏‎‏ ‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏‎‏